الحياة بحاجة الى طاقة قوية
لان اذا كانت طاقتك بالحياة ضعيفة فلا تتوقع ان تحدث
المعجزات !
--
عندما أنظر الى السنوات الماضية أشعر
بأنني إستطعت أن أقوم بالانجازات المطلوبة من ناحية واستطعت أن احقق الكثير
بالرغم عن العوائق والمشاكل التي واجهتنا وما زال الحلم كبير.
ومن ناحيه أخرى الكثير من الأمور كنت
أتمنى بأن تَحدث ولن تَحدث وسعادتي اليوم
بأنها لم تحدث
--
حياتي مليئه بالانفعالات
واغلب الاحيان تكون تلك الانفعالات سلبيه
وتخرج مني كل الطاقة التي احتاجها حتى استمر.
وعندما استسلم لها - بعد لحظات اتذكر حلمي
واتساءل :
كيف تصبح حياتي لو استسلمت للانفعالات
وتخليت عن هدفي؟
مجرد التفكير ان الاستسلام ليست وسيله والحياه المستقبليه
سوف تكون خاليه - تعود طاقتي من جديد
ماذا عنك ؟
--
للاسف لا احد ينجح دون #طاقة ولا استبعد بان جميعنا
نريد النجاح ! وأنا أيضا مُصر على ذلك وما زلت, وهو اثباتاً
لنفسي, لعائلتي, لِإبني, لأهلي, لأصدقائي, لمجتمعي بأنني قادر على
فعل #المستحيل - ماذا عنك ؟
--
أُذكر كل إنسان يُريد النجاح بان لا تستسلم للانفعالات.
الاستسلام ليس وسيلة ومغزى ولان الحياة المستقبلية معها
سوف تكون دون غايه والانسان دون غاية - فهو عبئ ع المجتمع
اكثر من عاله
--
حتى تعيش بطاقة عليك أن تكون مُحفزاً دائما وطوال الوقت.
لان التحفيز يَشبه الإستحمام وعَلينا القيام به بِشكل مُنتظم بِهدف
الإنجاز
بالأشهر السابقة كانت صَعبة وكان حرب بعد عامين من الكورونا
وظهرت أمور لم أتوقعها بتاتا بحياتي
لكني قادم على أشهر جديدة وما زال بداخلي حلم كبير لذلك أتمنى
من الله أن يسهل لنا الطريق لتحقيق الأهداف التي
وضعتها ورسمتها بمخيلتي وكأنني أعيشها اليوم .
عمري 42 اليوم ومن يسألني سوف أقول
له أن عمري 30 سنه لأن الحياه ما زالت أمامي
وجميله
بمقالتي هذه :
تمنياتي لكم جميعاً
بأن تستمروا بالانجازات لتحقيق الأحلام والابتعاد
عن جميع السلبيات ولا تنسى أن تكون دائما أنت لأن
الناس لا تُحب المُصنعين
وأن تؤمن بنفسك وبالذي تفعله !
وأشكر كل شخص تمنى لي حياه سعيدة
وما أتمناه لنفسي أتمناه لَك.
وبداخلنا طاقة كبيرة لا بُد أن تَنفجر لانها طاقة
مليئه بالاهداف والاحلام
الحياة بحاجه الى طاقة قويه